منصة المجتمع - قاعة 10
هذه الجلسة تتحدث عن رحلة الجراح الرائد البروفيسور سير مجدي يعقوب من خلال كتاب "مجدي يعقوب... جراح خارح السرب".
يتابع الصحفيان الخبراء "سايمون بيرسون" و"فيونا جورمان" الحياة المُلهمة لجراح القلب، فيرويان سيرته الذاتية، ويكتبان الكتاب بإمكانيات غير مسبوقة، مُستندَين إلى مقابلات وأبحاث مكثفة، إذ قام السير يعقوب بثورة في علاج الأطفال المصابين بأمراض القلب الخَلقية.
ويتناول الكتاب أيضاً الجانب العلمي، وتطوير تقنيات طبية جديدة، وفهم عميق لكيفية عمل الجسم البشري.
اليوم، وفي سن تقاعده، يواصل السير يعقوب توسيع حدود الفهم العلمي والمعرفة الجراحية، كما أنه يجري عمليات جراحية للقلب في مناطق لم يُتَح لها حتى الآن وصول كافٍ لعلاج أمراض القلب، ويطوّر مراكز متميزة في جميع أنحاء أفريقيا، بما فيها مصر، حيث يتمتع مستشفاه في أسوان بسمعة دولية، بالإضافة إلى مركز جديد ينشأ حالياً في القاهرة.
بالتعاون مع الدار المصرية اللبنانية.
جراح القلب صاحب الشهرة العالمية الواسعة، البروفيسور السير مجدي يعقوب، صاحب تقنيات الجراحة الرائدة التي أحدثت ثورة في زراعة القلب، حصل على العديد من الأوسمة، بما فيها وسام الفروسية البريطاني، ووسام النيل الكبير، ووسام الاستحقاق من الملكة إليزابيث الثانية.
بصفته مؤسس مؤسسة مجدي يعقوب للقلب في مصر، ومنظمة سلسلة الأمل الخيرية في المملكة المتحدة، ساعد الدكتور يعقوب في إنقاذ آلاف الأرواح، وخاصة الأطفال، وافتتح مراكز للقلب في إثيوبيا وموزمبيق، ويجري حالياً إنشاء مركز في كيغالي برواندا.
تم تكريمه من جائزة زايد للأخوة الإنسانية هذا العام تقديراً لجهوده في تمكين الرعاية الطبية لإنقاذ حياة من هم في أمس الحاجة إليها، بما في ذلك الفئات المجتمعية الأضعف.
عضو اللجنة التنفيذية في الاتحاد الدولي للناشرين
أحمد رشاد خبير في صناعة النشر بخبرة تمتد لأكثر من 17 عاماً.
وبصفته الرئيس التنفيذي للدار المصرية اللبنانية، ومكتبة الدار العربية للكتاب، ومكتبات الدار المصرية اللبنانية، لعب أحمد دوراً بارزاً في المشهد الأدبي.
شغل منصب نائب الرئيس السابق للملتقى العربي لناشري كتب الأطفال تحت إمارة الشارقة للكتاب منذ نوفمبر 2021، ويشغل حالياً منصب عضو في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للناشرين، حيث يمثل المنطقتَين العربية والأفريقية.
يُعتبر أحمد رشاد جزءاً أساسياً من فريق البرنامج المهني لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب في عام 2024.
تخرّج د. عمر الفلاسي من كلية الطب والعلوم الصحية في الإمارات العربية المتحدة في عام <custom-numb class="number-format">2006</custom-numb>، وخلال سنوات دراسته الطبية، كان لديه الفرصة للقيام بالعديد من الدروس الانتقائية، وكانت إحداها في كندا في مستشفى جامعة لندن أونتاريو.
أكمل تدريبه السريري كجزء من الامتياز في مدينة العين بالإمارات العربية المتحدة، في مستشفى جامعة الطوام (التابع لجامعة جونز هوبكنز)، ثم تلاها <custom-numb class="number-format">6</custom-numb> أشهر في قسم القلبية في نفس المستشفى.
تم قبوله في برنامج الإقامة في اختصاص أمراض القلب في فرنسا في جامعة مونبلييه <custom-numb class="number-format">1</custom-numb>، حيث حظي بالفرصة للعمل مع فريق الكهربية القلبية، وقضى السنة الأخيرة من إقامته في مختبر الكهربية القلبية وأنهى إقامته في عام <custom-numb class="number-format">2013</custom-numb>.
بدأ بعدها زمالة لمدة سنتين في تخصص الكهربية القلبية وبدأ في تقنيات التثبيت والاستئصال، ثم أكمل تدريبه في الكهربية القلبية من خلال الانضمام إلى زمالة ثانية في مستشفى تورونتو العام، جامعة تورونتو، كندا.
عاد إلى الإمارات العربية المتحدة في عام <custom-numb class="number-format">2017</custom-numb> بأكثر من <custom-numb class="number-format">1000</custom-numb> إجراء لزراعة الأجهزة وأكثر من <custom-numb class="number-format">700</custom-numb> استئصال.
شغل منصب استشاري في الكهربية القلبية، ملتحقاً بفريق القلبية في مدينة الشيخ خليفة الطبية، وفي أكتوبر <custom-numb class="number-format">2019</custom-numb>، تم تعيينه رئيسًا للمعهد القلبي في نفس المستشفى.
منذ نوفمبر <custom-numb class="number-format">2020</custom-numb>، كان في مدينة الشيخ شخبوط الطبية (بالتعاون مع عيادة مايو)، حيث تم تعيينه مديراً للكهربية القلبية في نفس المستشفى، وفي يوليو <custom-numb class="number-format">2022</custom-numb>، انضم إلى مستشفى راشد كاستشاري في الكهربية القلبية، وما زال يحمل نفس المنصب حتى الآن.